
أي منظمة تحتاج إلى مجموعة من المعطيات والمتطلبات التي تلزمها للبدء في نشاط عملها والاستمرار فيه بكفاءة وفعالية اجتمعت هذه المتطلبات معًا في الإدارة الاستراتيجية لتوصل منظمتك إلى بر الأمان، بداية من خطوة جمع البيانات مرورًا بمراحل عديدة في المنتصف، ونهاية بتحليل المعلومات المرتدة واستخلاص النتائج منها.
وبما أن لكل مهمة هدف وغاية، إليك أهمية الإدارة الاستراتيجية للمنظمات…
المسح غير المنتظم: يتم عند الحاجة لإثبات فرضيات معينة للمنظمة
تمكّن الإدارة الاستراتيجية إدارة الشركات من فهم عملائها بشكل أفضل، وهو ما يساعدهم على وضع أفضل الاستراتيجيات من أجل تلبية احتياجات العملاء عبر الخدمات أو المنتجات المُقدمة إليهم.
فمن خلال الإجابة على تلك الأسئلة يتضح أمامك الوضع الحالي لمنظمتك، وما تطمح أن تصل إليه، وكيفية الوصول له.
ومن خلال عمليات الإدارة الاستراتيجية في المؤسسة، تتمكن الشركات من تقسيم الخطط الكبيرة إلى خطط أصغر ذات قابلية أكبر للتحقيق، ويحتاج تنفيذ الإدارة الاستراتيجية إلى إجراء تقييمًا مستمرًا للعمليات الداخلية والعوامل الخارجية التي قد تؤثر على كيفية عمل الشركة، وما يسهل من بلوغ أهداف المدير الاستراتيجي الشركة هو صياغة الاستراتيجية وتنفيذها بكفاءة.
التفكير التحليلي الذي يساعد على تحديد الاتجاهات والأهداف طويلة المدى التي تسعى المؤسسة لتحقيقها، وكذلك القدرة على تحليل البيئة الداخلية والخارجية للمؤسسة.
هناك الكثير من الكتب التي تناولت الإدارة الاستراتيجية بشيء من التفصيل، وأفضلها ما يلي:
بالرغم من كل المزايا والفوائد التي تحققها الإدارة الاستراتيجية إلا أنها تواجه بعض المعوقات والمشكلات، نور ومنها: -
Javascript not detected. Javascript demanded for This website to function. Be sure to help it as part of your browser settings and refresh this webpage.
مهارات التفكير الاستراتيجي: لتحليل العوامل التي تؤثر في أعمال الشركة ووضع الخطط لتحقيق أهداف الشركة.
تحسين الأداء التنظيمي والكفاءة التشغيلية داخل الشركة، من أجل زيادة حصة السوق وتحقيق النمو المالي.
تضمن الإدارة الاستراتيجية قدرة الشركة على تخصيص مواردها لأهم المجالات، وبالتالي فهي تساعد على تعزيز كفاءة تلك الموارد.
فى النهاية آخر نقطة انت من ستضيفها فى التعليقات، شارك غيرك ولا تقرأ وترحل.