الملاحظ أنه عندما تجرى المقابلات الشخصية يفاجأ المختَبرون بوجود أسئلة استفزازية في المقابلة الشخصية يستشيطون منها غضبًا أو تعجبًا، ويمكن في بعض الأسئلة أن يصمتوا فيها لعدم وجود إجابات حاضرة في ذهنهم لها، ومن هنا كان لابد لمن سيجري مقابلة شخصية أن يتدرب على بعض الأسئلة المشابهة حتى لا تحدث المفاجأة.
كما أخصص وقتًا للتخطيط اليومي لضمان إنجاز المهام بكفاءة".
توفر منصة صبار للشركات التي تقع مقارها داخل المملكة العربية السعودية أفضل خدمات التوظيف، وهو ما جعلها من المنصات الرائدة في هذا المجال.
ما الذي يميزك عن الآخرين ؟.. ما هي القيمة المميزة التي تقدمها
لا يجب تكرار الأمور التي قد يراها الشخص من موقع الشركة أو من خلال الإعلان عن الشركة لأن ذلك يظهر عدم الاهتمام.
الهدف من طرح هذا السؤال هو تقييم مهارة المرشح في إدارة النزاعات وحلها، ومدى تقديره لزملائه حتى في أوقات الخلاف.
ما هي الأدوات التي تعتمد عليها في إدارة المشاريع وتحديد أولويات المهام؟
مثال :”واجهنا في أحد المشاريع داخل شركة بترولية مشكلة كبيرة في تأخير التسليم بسبب خلل في النظام، سهرت مع الفريق ليلة كاملة لتحليل المشكلة وحددت السبب الرئيسي الذي كان اهتزاز لأحد المحركات، وبتنسيق الجهود مع الفريق لعملنا على إصلاح الخلل وتسليم المشروع في الوقت المحدد.”
هذا السؤال يدخل في الإجراءات التنفيذية لتعيينك فلن يكون إلا في آخر المقابلات دومًا وهو ليس استفزازيا، بل هو فعلي لمعرفة هل ستكون متعاونًا مع رؤسائك وزملائك الأقدم منك أم لا.
"I left my earlier purpose to hunt a completely new problem exactly where I'm able to more create my expertise and contribute to meaningful initiatives. I wished to be a part of a corporation like yours, which aligns much better with نور my extended-term career goals."
في الختام، تناولنا في مقال اليوم بعنوان مقابلة شخصية جاهزة الكثير من المعلومات والنصائح التي تساعدك لتكون جاهزًا ومستعدًا لمقابلتك التالية.
أسئلة استفزازية في المقابلة الشخصية تحير كل من يحاول الإجابة عليها في الانترفيو، وربما تكون مقصودة ومتعمدة للمختبرين، لكي يكشفوا عن مكنونات الأشخاص الممتَحَنين للحصول على الوظيفة، وبالتالي يمكننا عرض بعضها وكيفية الإجابة عليها للاستفادة والتدريب لكي تخوض المقابلة الشخصية بنجاح وذلك على موقعكم الملك.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "عندما كنت أعمل في خدمة العملاء تلقيت شكوى من عميل بخصوص منتج ما، لكنني أهملت إبلاغ الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية المتخصصين، حتى أبلغني أحد الزملاء بتكرار العميل شكواه، أدركت وقتها أنني ارتكبت خطأ وقدمت اعتذاري للعميل وعملت على حل المشكلة".
كما أشارك في المجموعات المهنية على الإنترنت للتفاعل مع زملاء المهنة ومناقشة أحدث المواضيع".